30 Mar
30Mar

في حزّورة بتقول: شو هوّي الشّي اللّي عاطول جايي عالطّريق بس و لا مرّة بيوصَل مطرح ما رايِح؟


الجواب الصّح طلع: "بكرا"، هوّي عاطول جايي بس لما يوصَل بيصير إسمو "اليوم" و هيك "بكرا" عاطول جايي بس و لا مرّة بيوصَل!


في إشيا بحياتنا شو بتشبَه "بكرا" منضلّ ناطرينا و بس نقول وصلِت بتصير شي تاني!


يا رب لتكُن مشيئتك مبارح و اليوم و بكرا و بكل لحظة، شو ما كان إسمو الوقت إنت يا رب بتتحكّم فيه و أنا بوثق بحِكمتك انتَ يا قائد سفينة حياتي...


"لِكُلِّ شَيْءٍ زَمَانٌ، وَلِكُلِّ أَمْرٍ تَحْتَ السَّمَاوَاتِ وَقْتٌ"

(سفر الجامعة ٣: ١)


#شربل سكران بألله 

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.