18 Jan
18Jan

صوت المحبة


الزوّادة اليوم بتدعيني وبتدعيك، حتى نتأمّل بالنملة، كيف بتعربش ع كومة الرمل وبيصير يوقع من تحتها...


بتوقع، بترجع من جديد تعربش... وبترجع توقع، بس من جديد بتتشجّع بلا ما تستسلم لليأس والفشل...

وهيك بيتكرّر المشهد، حتّى توصل النملة ع راس التلّة.




الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :


مش عيب نوقع من مرّة لمرّة، العيب هوّي نستسلم لضعفنا.

إذا وقعت تحت الصليب، لازم توقف من جديد، وتكمّل مشوارك حتّى توصل لمجد القيامة. وا لله معك...

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.